
حماية رأس المال: من خلال تقليل الخسائر المحتملة، يمكن للمتداولين ضمان استمرارية أنشطتهم التداولية.
التداول الآلي قد يكون مفيدًا، لكنه لا يحل محل الخبرة البشرية.
النجاح في التداول يعتمد على بناء عادات إيجابية تُحسن من أدائك على المدى الطويل. العادات الجيدة توفر لك إطار عمل يساعدك على اتخاذ قرارات مدروسة.
إدارة المخاطر تلعب دورًا محوريًا في مساعدتك على اتخاذ قرارات متزنة أثناء هذه الفترات.
تتأثر السلع الزراعية مثل القمح، الذرة، والسكر بالظروف البيئية والمناخية. فالكوارث الطبيعية مثل الجفاف والفيضانات قد تؤدي إلى نقص في المحاصيل، مما يؤدي إلى ارتفاع الأسعار.
إدارة المخاطر تتطلب منك تغيير طريقة التفكير من تحقيق الأرباح السريعة إلى بناء استراتيجيات مستدامة.
كما يوحي الاسم، تشير إلى جميع عناصر إدارة المخاطر والتحكم في المخاطر. بالإضافة إلى الحصة لكل صفقة، يشمل هذا أيضًا أسئلة أخرى مثل: ماذا يحدث إذا حدثت سلسلة خسائر متتالية؟ هل سيتم بعد ذلك تقليل أحجام المركز.
التداول بدون خطة سحب أرباح قد نور الامارات يجعلك تفقد مكاسبك في صفقات خاسرة.
تذكر: الخسارة ليست النهاية. إنها خطوة نحو التحسين والنمو. إدارة المخاطر تساعدك على تقليل تأثير الخسائر والبقاء في السوق لفترة أطول.
تتسم استراتيجيات إدارة المخاطر بقدر كبير من التعدد، أثبت بعضها فاعلية فائقة في الحد من الخسائر حال التعرض لها، ورفع احتمالات تعويضها فيما بعد، ولعل من أبرزها استراتيجية وقف الخسارة في التداول اليومي واستراتيجية حجم الصفقات.
من أهم النصائح التي يجب على أي متداول اتباعها هي التحكم إدارة المخاطر في التداول في العواطف وتحييد المشاعر في أثناء التداول، نظراً لأن ضبط النفس ينعكس على عملية التداول بالعديد من الإيجابيات، وهي:
الابتعاد عند الحاجة: إذا كانت الخسائر تؤثر على حالتك النفسية، خذ استراحة وأعد تقييم استراتيجيتك.
الخوف من الخسارة: يدفع الخوف المتداولين إلى إغلاق الصفقات قبل الأوان، مما يؤدي إلى تفويت الفرص.
كما أشرنا أن الرافعة المالية هي سلاح ذو حدين في التداول فكما يمكنها مضاعفة الربح يمكن أن تتسبب أيضًا في مضاعفة الخسائر، ولذلك ننصح دائمًا باستخدام الرافعة المالية بحذر، ولا سيما في التداول اليومي.